كفى تشتت، ٕالى األمام...ASSEZ DE DIVISIONS.ALLONS DE L'AVANT !

J'ai recu cet appel par mail..

"Pour ceux qui partagent cet appel et qui souhaiteraient voir un Front Moderniste se présenter Uni lors des élections de la constituante du 24 Juillet, merci de renvoyer un mél à assezdedivisions@gmail.com avec votre nom, prénom, téléphone et "fonction"."

.je le partage donc le texte avec vous:

Le temps presse, nous sommes à J-94 des élections du 24 juillet 2011."

Nous lançons de façon solennelle cet appel afin que les forces de progrès et de modernité de notre pays se présentent unies pour les élections à la Constituante.

Nous souhaitons impliquer les partis, les forces politiques, les syndicats, les associations, les différentes initiatives citoyennes, les organisations de la société civile pour la mise en place d’un front patriotique uni rassemblant toutes ces forces.

Nous souhaitons avoir votre adhésion à ce projet unitaire.

Notre objectif est de réunir dans les plus brefs délais toutes ces forces afin qu’elles se mettent en ordre de bataille le plus tôt possible et de définir entre elles la plate-forme électorale de ce pôle ainsi que la désignation de ses candidats sur l’ensemble des circonscriptions de la République.

Vu l’urgence de la situation, nous serons déjà en campagne officielle courant juin et nous sommes déjà à J-60 du dépôt des listes.

Nous attendons vos réponses rapidement afin de pouvoir organiser une rencontre pour lancer le front le samedi 30 avril à Tunis.

تعيش بالدنا اليوم مرحلة تاريخية ح ّساسة سيتح ّدد خاللھا مصير تونس للعقود القادمة، بعد ان ٔاطاحت ثورة 14 جانفي 2011 بنظام الفساد واالستبداد الذي كبّل الطاقات ؤاعدمٔ الحريات وج ّر البالد ٕالى حافة الھاوية.

وشعورا منّا بمسٔوولياتنا الوطنية في اتجاه تحقيق ٔاھداف الثورة وحمايتھا من مخاطر الر ّدة واالنتكاس، فٕاننا نعتقد ٔان القطع النھأيي مع كل ٔاشكال االستبداد ومع ٔاساليب الحكم البأيد ومع الحيف السياسي واالجتماعي واالقتصادي ومع التصحر الثقافي، يتطلب منا جميعا ومن كافة القوى المٔومنة بالديمقراطية كقيمة حضارية، وبالعدالة االجتماعية وبالمبادٔي الكونية لحقوق اإلنسان، ٔان نعمل معا على تحقيق ٔاھداف الثورة في اتجاه بناء دولة ديمقراطية عصرية

وعادلة تقوم على األسس التالية:

1- الوفاء ألرواح شھداء الوطن الذين واجھوا رصاص االستعمار في سبيل استقالل تونس، والوفاء ألرواح شھداء ثورة 14 جانفي الذين سقطوا دفاعا عن الحرية والكرامة والعدالة االجتماعية.

2- صيانة وتطوير المكاسب الحداثية والعقالنية على ٔاساس التكامل بين الجوانب النيرة التي يزخر بھا تراثنا العربي اإلسالمي والتي عمقتھا حركة اإلصالح التونسية وبين القيم والحقوق الكونية، وبالخصوص المساواة الكاملة بين المرٔاة والرجل.

3- التفريق الھيكلي بين السلط وضمان استقالل القضاء وحرية الصحافة واإلعالم وحرية الفكر واإلبداع.

4- الفصل بين الدين والسياسة بتحييد الفضاءات الدينية عن ممارسة العمل السياسي وتحييد الفضاءات العمومية عن الممارسات الدينية، مع نبذ التعّصب وٕارساء قيم التسامح واالعتدال، فالمساجد والجوامع مرافق عمومية وفرتھا الدولة للجميع،وقد جعلت للتعبد ال للسبق السياسي

"وان المساجد 􏰀 فال تدعوا مع هللا ٔاحدا".

5- التٔاكيد على قيم التضامن بين شرأيح المجتمع والتٓازر بين المواطنين، مع حماية وتطوير قطاع المرافق العمومية وسن سياسة جبأيية عادلة وناجعة، في ٕاطار اقتصاد يضمن التنافس النزيه والشفاف ويوفـّر المناخ المالٔيم لتحقيق التنمية الشاملة والعادلة بين الجھات والفٔيات.6- اعتبار حماية المحيط من ٔاوكد األولويات الوطنية وسن سياسة بديلة تعتمد االستغالل المحكم لمواردنا الطبيعية بما يجنـّب البالد مصادرة مصالح األجيال القادمة ويضمن التوازن بين التنمية المستدامة وبين جودة الحياة والمحيط.

7- التشديد على ضرورة تحييد المدارس والنٔاي بھا عن السباق السياسي وذلك بالتزام القيم التربوية السليمة التي تحفظ التلميذ من جميع ٔاشكال التسلط على العقول والوجدان فضال عن التجنيد االنتخابي والتعبٔية االيديولوجية .كما يجب ٕاخضاع جميع ضروب الموسسات التربية

قبل المدرسة ٕالى التفقد البيداغوجي والصحي.

ونظرا لما يخ ّول للمجلس التٔاسيسي من صالحيات واسعة، حيث يرجى ٔان تح ّدد واليته بسنة، فٕان االنتخابات القادمة المزمع تنظيمھا في 24 جويلية 2011 تكتسي ٔاھمية بالغة ومصيرية. لذلك، فٕاننا نتو ّجه بنداء مل ّح ٕالى كافة األحزاب والقوى السياسية والنقابات والمنظمات المھنية وتنظيمات المجتمع المدني وٕالى كافة المواطنين والمواطنات المٔومنين بنفس المبادٔي المذكورة ٔاعاله، كي نعمل معا على تكوين جبھة وطنية مو ّحدة لخوض انتخابات 24 جويلية 2011 ضمن قأيمات مشتركة تحت شعار واحد تضع مصلحة البالد ونجاح االنتقال

الديمقراطي الحداثي فوق كل اعتبار.

ونعلن عزمنا على االتصال في القريب العاجل بمجمل ھذه األحزاب والقوى السياسية والفعاليات المدنية، النقابية والحقوقية والمھنية، لحثھا على االستجابة لھذا النداء والمساھمة الفعلية في ٕانجاح ھذه المبادرة وٕايجاد اآلليات العملية لبعث ھذه الجبھة االنتخابية وبلورة برنامجھا االنتخابي واختيار مرشحيھا في كافة الدوأير االنتخابية لنضمن التعبٔية الشاملة لقوى التقدم والديمقراطية التي يفرض عليھا الواجب الوطني ٔاكثر من ٔاي وقت مضى تجاوز التشتت الذي ٔاض ّر بھا وبالبالد ولم يعد يب ّرره ٔاي خالف سياسي ٔاو حزبي، حتى تفوز في ھذه االنتخابات بٔاغلبية ٔاعضاء المجلس التٔاسيسي وتتمكن من وضع مشروع مجتمعي يكرس

خيار الديمقراطية والحداثة والعدالة االجتماعية، عبر انتخابات ح ّرة، نزيھة وشفافة.

Comments

[ZBZ]

@ Sana.
« Nous souhaitons impliquer les partis, les forces politiques, les syndicats, les associations, les différentes initiatives citoyennes, les organisations de la société civile pour la mise en place d’un front patriotique uni rassemblant toutes ces forces ».

Je suis indépendant aussi, mais je ne vois pas comment tu peux accuser Ettajdid d’essayer maladroitement d'embobiner les démocrates indépendants !!! Désolé, mais cette théorie du complot va nous ruiner ...

[Sana]

cet appel est une manipulation du parti ettajdid qui n'a rien à presenter a l'electeur tunisien..ettajdid essaye maladroitement d'embobiner les democrates independants.
je prefere donner ma voix a de futurs(es)candidats(es) plus serieux.